كل عام وحضرتك بخير والأمة الأسلاميه بخير وإلى الله أقرب بالطاعات والعبادات
بس أحب ألف نظركم لفتوى يمكن كتير مننا ميعرفهاش
قال
العلامه ابن باز رحمه الله : "... فالتهنئة بالعام الجديد لا نعلم لها أصلاً عن السلف
الصالح، ولا أعلم شيئاً من السنة أو من الكتاب العزيز يدل على شرعيتها،
لكن من بدأك بذلك فلا بأس أن تقول وأنت كذلك إذا قال لك كل عام وأنت بخير
أو في كل عام وأنت بخير فلا مانع أن تقول له وأنت كذلك نسأل الله لنا ولك
كل خير أو ما أشبه ذلك أما البداءة فلا أعلم لها أصلاً.قال
الشيخ العلامه ابن العثيمين رحمه الله تعالى: " أيها المسلمون إننا في هذه الأيام نستقبل عاماً
جديداً إسلاميا هجريا ليس من السنة أن نحدث عيداً لدخوله وليس من السنة أن
نهنئ بعضنا بدخوله ولكن التهنئة إنما هي أمر عادي وليس أمراً تعبديا و
ليست الغبطة بكثرة السنين كم من إنسان طال عمره وكثرت سنواته ولكنه لم
يزدد بذلك إلا بعداً من الله إن أسوأ الناس وشر الناس من طال عمره وساء
عمله ليست الغبطة بكثرة السنين وإنما الغبطة بما أمضاه العبد من هذه
السنين في طاعة الله عز وجل فكثرة السنين خير لمن أمضاه في طاعة ربه شر
لمن أمضاه في معصية الله والتمرد على طاعته إن عليناوطبعا دول شيوخ السلف الى لازم ناخد بفتواهم وجزاك الله خيرا
وياريت الأطلاع على السؤال والفتوى كلها
https://atfaluna.ahlamontada.com/montada-f18/topic-t1608.htm